تنعقد قمة المناخ الثلاثون (COP30) في البرازيل وسط تحذيرات من فشل العالم في تحقيق أهداف اتفاق باريس. إذ لم تحدّث سوى ثلث الدول التزاماتها المناخية، فيما يستمر تمويل الوقود الأحفوري على الرغم من توسّع الطاقات المتجددة، ويتحمّل الأفقر تبعات الكوارث على الرغم من مساهمتهم الضئيلة، بينما يملك الأغنى 10% معظم الثروة والقدرة على التمويل.