تروّج السلطة الجديدة في سوريا لاقتصاد السوق والانفتاح التجاري، لكن الخبراء يحذّرون من اندماج غير متكافئ مع الأسواق العالمية يعمّق العجز التجاري، ويدعون إلى تبنّي استراتيجية بديلة تقوم على دعم الإنتاج المحلي وحمايته جزئياً من المنافسة الأجنبية، بهدف تقليص الاعتماد على الاستيراد وضبط العجز في الحساب الجاري.