يبدو أن الهجمات في البحر الأحمر المساندة للمقاومة الفلسطينية تجهض المساعي الحثيثة التي بذلتها الولايات المتّحدة لرفع إمدادات النفط الصخري، وكذلك تعهّدات دول أوبك+ بعدم استخدام النفط كسلاح في الحرب، إذ أُجبرت شركات الملاحة وشركات نقل النفط والغاز على تعليق عمليّاتها في البحر الأحمر مؤقّتاً، عدا عن تأثر أسعار النفط التي بدأت تشهد تذبذبات تصاعدية.