تشير كلّ التوقّعات إلى تحقيق الاقتصاد الأميركي هبوطاً ناعماً، أي نمواً اقتصادياً طفيفاً على الرغم من التداعيات التي نجمت عن الجائحة والحرب الأوكرانية، إلا أن احتمالات الركود لا تزال عالية، كما أن الهبوط الناعم محصور بالولايات المتّحدة، ولا يطال الاقتصادات الكبرى التي ترزح تحت خطر ركود خطير.