إن بعض التفاصيل المصاحبة لإضراب عمّال شركة «مصر للغزل والنسيج» بمدينة المحلة ترفعه لمصاف الأخبار الرئيسة في مصر، وأبرزها أن العاملات كن المبادرات بإطلاق هذه التحرّكات نظراً لتأثرهن أكثر بانخفاض الأجور وتراجع الخدمات الاجتماعية، ولأن رفع الحد الأدنى للأجور الذي أقرّ أخيراً لم يطل العاملين في القطاع الخاص، ويعد التحرّك وسيلة ضغط للحظهم في هذه الزيادة.