في 9 آذار/مارس 2025، اختطفت سلطات الهجرة الأميركية الناشط الفلسطيني محمود خليل في إطار حملة أوسع لتجريم التضامن مع فلسطين، تعكس منطقاً استعمارياً عنصرياً يتجاوز حدود فلسطين ليُصدَّر عالمياً. إن سياسات الحدود الصهيونية تتقاطع مع أنظمة قمع المهاجرين في أميركا وأوروبا، عبر تصدير تقنيات المراقبة والعسكرة وتجريم النشطاء، وتحالفات مع أنظمة قومية عنصرية.