تغييرات كبيرة تهزّ المساعدات الإنمائية: تخفيضات حادّة من الدول الكبرى (أميركا وأوروبا) تصل إلى 60 مليار دولار، لصالح زيادة الإنفاق العسكري. والنتيجة؟ تهديد برامج الصحة والتعليم والإغاثة في الدول الأكثر فقراً، وسط تراجع التضامن العالمي وازدياد الأعباء على الدول الضعيفة. الحل؟ تقليل التسلّح وإصلاح النظام الاقتصادي العالمي بدل الارتهان للمساعدات!