تحت شعار «الحرب على المخدّرات»، تصعّد إدارة ترامب تدخلها العسكري في أميركا اللاتينية لتوسيع نفوذها الاقتصادي والسياسي. فبينما تزعم استهداف مهرّبي المخدّرات، تستغلّ واشنطن هذه الذريعة لفتح أسواق المنطقة أمام الشركات الأميركية والوصول إلى مواردها، خصوصاً النفط الفنزويلي.