ويليام شوكي محرّر مجلة «أفريقيا بلد» السياسية الإلكترونية. ويليام شوكي لا تُسمّوها ثورة جيل زد! ما نشهده من كاتماندو إلى الدار البيضاء ليس مجرّد نفاد صبر جيل جديد، بل عودة ظهور تناقض عالمي لا يمكن لأي حكومة، مهما كانت قمعية، أن تتعامل معه إلى ما لا نهاية.
ويليام شوكي لا تُسمّوها ثورة جيل زد! ما نشهده من كاتماندو إلى الدار البيضاء ليس مجرّد نفاد صبر جيل جديد، بل عودة ظهور تناقض عالمي لا يمكن لأي حكومة، مهما كانت قمعية، أن تتعامل معه إلى ما لا نهاية.