توجد مخاطر في تحوّل العقوبات والممارسات الإكراهية إلى أدوات للمنافسة والهيمنة المفتوحة. فعالم متعدّد الأقطاب، وكلّ قطب فيه يتبنّى سياسة فرض العقوبات، قد يكبح الابتكار في الإدارة العالمية الرامية إلى معالجة عدم المساواة وعدم الاستقرار، وقد يزيد من العشوائية في استخدام الإكراه الاقتصادي، ويشجّع أشكالاً أشدّ من العنف الاقتصادي كالعقوبات الثانوية والحصار.